مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة
تعريف المؤسسة:
تُعتبر مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة مؤسسة يمنية غير ربحية، تأسست في 6 فبراير 2014م، وحصلت على ترخيص من وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل برقم 317/2014. تهدف المؤسسة إلى دعم وتحقيق أهداف التنمية المستدامة التي يسعى إليها رواد العمل الإنساني في جميع أنحاء العالم، مع التركيز على الفئات الأكثر ضعفاً، وهما الطفل والمرأة.
رسالة المؤسسة:
تسعى مؤسسة بسمة لتقديم برامج إنسانية متجددة تهدف إلى حماية الطفل والمرأة بشكل آمن ومستدام.
رؤية المؤسسة:
تطمح المؤسسة إلى تحقيق تنمية مستدامة تعزز من جودة الحياة للأطفال والنساء في اليمن.
مجالات عمل المؤسسة:
1. قطاع الحماية
2. قطاع التنمية الأسرية
3. قطاع التعليم
4. قطاع الصحة
القيم الأساسية للمؤسسة:
الإنسانية
الأمان
المصداقية
التعايش
الشراكة
برامج ومشاريع المؤسسة:
1. مشروع حماية وإنقاذ النازحين
2. مخيم المحبة والسلام الصيفي للفتيات
3. مشروع تعزيز حماية المرأة في اليمن
4. مشروع الاستقرار الأسري
5. مركز بسمة للاستشارات الأسرية
6. برنامج تنمية قدرات الطفل
7. الدعم النفسي والقانوني
8. الصحة الإنجابية
9. مخيم الصيف "أنا مبدع" للأطفال
10. المساحات الصديقة للأطفال
11. تأهيل الكادر التربوي والتعليمي
12. سبل العيش والتمكين الاقتصادي
اقرأ أيضًا:
معلومات الاتصال:
العنوان: الجمهورية اليمنية - حضرموت - تريم - الحاوي - فوق مكتب النمر
الهاتف: 461260
الجوال: 774960039 – 771820216 – 773758445
البريد الإلكتروني: info@basma-ye.org
موقع الويب: basma-ye.org
---
ختام المقال
تُعتبر مؤسسة بسمة لتنمية الطفل والمرأة منارة في مجال العمل الإنساني في اليمن، حيث تلعب دورًا محوريًا في تعزيز حقوق الفئات الأضعف، خاصة الأطفال والنساء. من خلال برامجها ومشاريعها المتنوعة، تساهم المؤسسة في تحقيق التنمية المستدامة وتحسين جودة الحياة في المجتمع.
إن الالتزام بقيم الإنسانية والأمان والمصداقية يعكس رسالة المؤسسة في تقديم الدعم الفعّال والمستدام. تستمر مؤسسة بسمة في العمل جنبًا إلى جنب مع المجتمعات المحلية، وتقديم الخدمات الضرورية التي تسهم في تمكين الفئات المستهدفة وتعزيز قدرتها على مواجهة التحديات.
ندعو الجميع لدعم جهود مؤسسة بسمة والمشاركة في تحقيق رؤيتها نحو يمن أفضل، حيث يُمكن لكل طفل وامرأة أن يحظى بحياة كريمة ومستقرة. فمعًا، يمكننا أن نحدث فرقًا حقيقيًا ونساعد في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للأجيال القادمة.
